يُعد الأستاذ يحيى مساد من الشخصيات الفوتوغرافية التي لها مكانتها في العالم العربي، بخبرة تمتد لأكثر من خمسة عقود في مجال التصوير الفني والتحكيم البصري ومدرب عريق لمادة التصوير الفوتوغرافي في ارقى الجامعات .
ساهم خلال مسيرته الفوتوغرافية بنشر الثقافة الفوتوغرافية بين الآلاف من ابناء الوطن العربي من خلال سفره وتجواله وموقعه الإلكتروني ومجموعة (المواهب الفوتوغرافية العربية) على الفيس بوك حيث كان يعتبر أول منصة تعليمية للتصوير الفوتوغرافي المجاني وباللغة العربية. بالإضافة إلى إصداره المجلة الفوتوغرافية العربية والتي ساهمت برفع مكانة المصورين العرب والتي ايضاً كانت السفير والممثل الإعلامي للكثير من الفعاليات الفوتوغرافية العريقة في الوطن العربي.
يمتلك رؤية فنية دقيقة وقدرة على قراءة الصورة من حيث الرسالة والتكوين والتأثر البصري.
يُعرف بـ الحيادية والاحتراف في تقييم الأعمال، مما يعزز ثقة المشاركين.
يساهم في رفع مستوى المسابقات من خلال ملاحظاته البنّاءة وخبرته الواسعة.
شارك في تحكيم عشرات المسابقات الفوتوغرافية المحلية والدولية، كما عمل إلى جانب نخبة من كبار المصورين في الوطن العربي والعالم، مما يعكس مكانته المهنية واحترامه الواسع في الوسط الفوتوغرافي.
يؤمن الأستاذ يحيى أن الصورة ليست مجرد لقطة، بل رسالة، وأن التحكيم مسؤولية أخلاقية وفنية تتطلب النزاهة، الحياد، والاحتراف. تحت قيادته، تضمن لجنة التحكيم تقييمًا عادلًا وشفافًا لكل مشاركة، مع احترام كامل لجهد المصور ورؤيته الفنية.
يحيى مساد:
· ممثل الجمعية الأمريكية للتصوير في الأردن PSA.
· عضو لجنة الترجمة ومصمم مجلة PSA (النسخة العربية) التي تصدرها الجمعية الأمريكية للتصوير PSA.
· عضو مؤسس الجمعية الأردنية للتصوير JPS.
· رئيس سابق للجمعية الأردنية للتصوير 1994 – 1998.
· عضو فخري في الجمعية الأردنية للتصوير.
· عضو الإتحاد العالمي للتصويرUPI.
· عضو الفيدرالية الدولية لفن التصوير FIAP.
· ممثل مهرجان ارت ونيست في الأردن - ايران.
· مؤسس ومدير عام المواهب الفوتوغرافية العربيةAPT .
· رئيس تحرير المجلة الفوتوغرافية العربية.
· مصور ومدرب تصوير فوتوغرافي
· مصمم جرافيك ومدرب جرافيك ديزاين .
ليست كل الصور وليدة اللحظة .. بل هي كيانات نمت وترعرعت في مخيلة وفكر المصور قبل ان تولد بزمن طويل
- يحيى مساد -
الحلاق ليس مجرد "مزين شعر"، بل شاهد على الحياة اليومية، أسرار الزبائن، حكاياتهم وأفراحهم وأحزانهم.
الصورة تحكي عن المكان الذي يتحول إلى ذاكرة جماعية.